اعتذر بصفتي مصرية لكل المصرين وبصفتي مسلمة لكل الأخوة المسحيين علي حادثة نجع حمادي والتي تمثل مأساة للشعب المصري بأكملة فكيف لنا نمشي أمنين في الشارع هذه الحادثة لم يكن مقصود به المسحيون فقط بل كان مقصود بها الشعب بأكمله واللعب بمشاعرة لذا أطلب من الأزهر والحزب الوطني بصفته المسيطر علي السياسة في البلد بالأعتذار الرسمي للكنيسة هذا بالاضافة إلي معاقبة الجناة ومن وراء الحادث أشد عقوبة وكفانة استهزاء بعقول الشعب فهذه المرة يجب الكشف عن المتسببين في الحادث ومعاقبتهم أشد عقوبة ليكونوا عبرة لغيرهم .... والحادث أحزني أكثر فما ذنب طفل أو مرأة أو رجل يوم العيد أن يري أحد من أقاربة يموت أمام عيناه ... أنها كرثة أين الامان
الأحد، 10 يناير 2010
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)