سقطت في البداية فلسطين وها هو اليوم اصبحنا نحن لها المغتصبين واصبح اسمها علي الخريطة العالمية اسرائيل
ومن بعدها جاءت امريكا لتلتهم وليمة العراق
وها هو جرج بوش يصرخ في جنودة اتفضلو دوقوا من وليمة العراق
ولكن عندي سؤال للدول العربية انتم تخليتم عن فلسطين والعراق واليوم تتخلون عن لبنان ايضا ولكن الدور ساتي لكل دوله منكم وسيتخلي عنها الباقين كما فعلوا مع من قبلها وستكون وليمه للامريكان وربما ياكل منها شقيقاتها العرب ايضا عن وليس للامريكان فقط بل لاي دوله تسطوا علينا بتقدمها وربنا يستر علينا
نعم معكي حق العروبه كلها في خطر
ردحذفمحمد المصري
والله اختى من يوم ماغاب اسود القومية عنا واخرهم سيدي صدام والعرب يذهبون واحدا تلو الاخر فان ما عجز عنه الناصر لن يحققه احفاد الانجليز فياعرب هذه صيحة احدى بناتكم الغيورات على هويتكم فهلموا اليها فوالله ستسقطون دولة بعد دولةة فكلهم مرسمون فى خرائط البنتاغون والكنيست لالااسقاط
ردحذففتمسكوا بهويتكم
تحياتي
ردحذفشكرا على هذه الخواطر الغقلانية
تحدثت بموضوعية وانتماء وطني وعربي صادقين وبانسانيةوعدالة اجتماعية
نعم مشكلتنا هي في غياب العقلانية
غياب صدق الانتماء
وغياب العدالة الاجتماعية والانسانية
أرحب بك كاتبا دائما وصديقا فاضلا في مدونتي آملا مساعدتك في توزيع دعوة لكل المدونين لتثبيت حق العودة للاجئين الفلسطينيين في ترويسات مدوناتهموفقا للمقترح التالي:
إنتصارا لحق عودة اللاجئين الفلسطينيين لديارهم الأصلية الذي يجري حاليا التآمر الصهيوني الامبريالي لشطبه من قرارات الأمم المتحدة، أدعوكم أيها المدونون الإنسانيون من كل شعب وعرق ودين ولون وثقافة أن تثبتوا في ترويسات مدوناتكم العبارة التالية او اي مثيل لها في الجوهر بالعربية والانجليزية أو أي لغة أخرى:
لطفا قف، وفكر ثم انطلق
حق العودة للاجئين الفلسطينيين تنفيذا لقرار الأمم المتحدة رقم 194 كانون الأول11، 1948 إلى ديارهم الأصلية التي طردوا منها بقوة الإرهاب الصهيوني عام 1948 هو جوهر السلام في منطقة الشرق الأوسط إستنادا إلى مبادئ الحرية والعدالة وميثاق الأمم المتحدة وحقوق الانسان والإنصاف الطبيعي
PLZ STOP, THINK AND INITIATE
The Right of Palestinian Refugees to Return through Implementing UN Res. NO. 194 Dec 11, 194 to their own homes from which they were expelled by Terrorist Zionist Force in 1948, is the Core of Peace in Middle East
According to Principles of Freedom, Justice, UN Charter, Human rights and
Natural Equity
مع التقدير والحب
آدم