ماذا يريدوا مني حتي يحاولوا ان يغتالوني هل لاني ادافع عن قضية بالامس اتصلت بيا فتاة في صوتها الدموع طلبت تقابلني علي الفور ذهبت لها وتقابلنا في طريق اتجاه واحد وانا ريحة ليها عربية من غير نمر لولا ستر ربنا كانت هدوسني انا في البداية افتكرتها عادي لولا بعدها اتصال تلفوني وقال انه المرة دي كانت تهويش احترسي في المرة القادمة لم اشعر بالخوف ولكني اشعرني ذلك انيي ادافع علي قضية يحرسها الاصنام شبيها بقضية الدفاع عن الاقصي
اني لن اخاف فقلمي حر وسيظل حر وان موت فسيولد الاف مثلي
وقلمي هو الذي سيدافع عني
ونفسي اعرف هو انسانه زي ممكن تهدد ناس زي اللي حالوا يغتالوني صحيح يوضع سره في اضعف خلقه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق